في الوقت الذي يستبشر الجميع خيرا بتساقط الثلوج، ويتسارع الكثير لالتقاط الصور التذكارية وزيارة الأماكن المعروفة بتراكمها فيها، يعيش سكان المرتفعات تحت رحمة الوجه الآخر للثلوج ويصارعون للتعايش الظرفي مع الصعوبات التي ترافق تساقطها في كل مرة، ومعهم السلطات المطالبة بمجابهة غضب الطبيعة وتوفير سلامة وأمن المواطنين للحفاظ على أرواحهم.