منذ أن نصبت السيدة مديرة التجارة بولاية المدية، أصبح مراسلو الجهة محرومين من كل معلومة أو خبر عن شاط هذه المديرية، أي عكس كل المسؤولين الذين تداولوا على هذا المنصب الهام، ففي الوقت الذي يتابع قراء الصحف اليومية بينها "الحياة" مختلف نشاطات هذه الهيئة ، يعيش نشطاء الصحافة المكتوبة بعاصمة التيطري المدية ، تعتيما ب1000%ولغاية اليوم "أي قبل يومين من عيد الأضحى "لم نتحصل على أية معلومة، حول رقم التجار المسخرين للمناوبة يومي عيد الأضحى المبارك، والتي تخص المواد الغذائية الضرورية كالحليب والخبز ومحطات النقل ...وكذا الاعوان المسخرون لتطبيق برنامج المداومة يومي عيد الأضحى، والإجراءات المتخذة بالنسبة للتجار الذين لم يلتزموا بالمداومة.