بن فليس : "انا مترشح للرئاسيات حاملا على عاتقي تطلعات الشعب الجزائري الذي يريد ان يعيش مواطنته غير منقوصة اتعهد ان انجز ما كتبته في برنامجي و الجزائر تنجح بتقوية الجبهة الداخلية و مرافقة الجيش الوطني الشعبي و كل الأسلاك الأمنية صنع المعجزات من صنع الشعب و انا خادما له ان رضي لي ان اكون خادمه "
ميهوبي " ان ابن الشعب و تقدمت من اجل الشعب املك برنامج يملك إجابات للمواطن العادي و لهذا وضعت له عنوان "التزم" اسعى ان استعيد الثقة و بناء جسور بيني و بين الشعب و بناء الجزائر التي يتطلع إليها الشعب يمكننا بناء الجزائر جمهورية المؤسسات الجمهورية التي حتى ة إن إعترضتها هزات ستجد المؤسسات التي تحميها اريد حتى من المواطنين الذين لهم موقف من الأإنتخابات يساهموا في بناء الجزائر الحراك لا نملك شارعين بل شارع واحد لكل الجزائريين لا نملك شعبين ان وفقت سأكون حامي لسلمية الحراك و اجعل من يوم 22 فيفري يوم لسيادة الشعب" .
بن قرينة :" لم اكن طرفا في العهدة الخامسة الحراك حقق عددا من مطالبه الاساسية بإلغاء التمديد و العهدة الخامسة و محاكمة ارباب المال الفاسد ولازلت بعض المطالب لم تتحقق سأعمل على ان يحكم الجزائري نفسه بنفسه كلنا اخوة في الوطن هنالك من يختلف معنا ويرون ان الحل في المرحلة الإنتقالية هم شركاء سأفتح حوار معهم من اجل النسيج المجتمعي و نبقي على اللحمة الوطنية تحت شعار جيش شعب خاوة خاوة " .
بلعيد : حراك 22 فيفري هو عبارة عن ثورة الناس تتكلم عن الجمهورية الجديدة هذه الجمهورية مستحيل ان نمشي اليها باساليب باردة لابد للشعب ان يتفطن ان بعض الخطب الرنانة لاتجدي لابد ان نتحلى بالذاكرة و الذكاء ان قدمت بايادي بيضاء لقد عشت الإضطهاد منذ عشرين سنة الكثير فاتونا بالأقدمية لكن مافتوناش بالخبرة انا إبن الإستقلال اتحمل مسؤوليتي ".
تبون : " لازم إعطاء كل ذي حق حقه الحراك نعمة و هو مبارك لأنه جنب الجزائر كوارث كانت ستحدث اودية من الدماء و مؤمرات ولولا عناية الجيش لما وصلنا لما وصلنا إليه اليوم ننعم بحرية التعبير ما حققه الحراك في اسابيعه الأولى كسر الصورة التي كانت تعطى على الجزائر حينما كنا عرضة للتنكيت الشعب ابان عن تحضره بسلميته اوقف العهدة الخامسة وتم إلقاء القبض على المتامرين الشعب يستاهل كل التقدير و التضحية من اجله و انا سخرت حياتي لهذا الوطن حددت 54 إلتزام تطبق حرفيا لن اترك اي احد يسلب الغرادة الشعبية و اتعهد انني سأكون لكل طلبات الحراك "