أطلقت بعض الجهات حملة شرسة ضد جيلالي سفيان، رئيس حزب جيل جديد، وجندت كلابها المسعورة في مواقع التواصل الإجتماعي للتهجم على الرجل، لا لشيء سوى أنه مارس حقه في اتخاذ القرار، وقبل دعوة الرئيس تبون، للحوار، وجلسه معه على طاولة التشاور في قصر المرادية، مستندين في ما يفعلون على أنه غير مواقفه وخان المعارضة، متناسين أن أسماء أخرى محسوبة على المعارضة هي الآن ترحب بدعوة الرئيس للحوار، وأكدت رغبتها في لقائه.