سيقولون بأن المنتدى الاقتصادي العالمي هو أيضا واحدا من الأيادي الخارجية التي تمارس "التخلاط" لأنه صنّف الجزائر في المركز الـ79 عالميا في مؤشر التنمية، والثاني إفريقيا في نسبة هجرة الأدمغة، والمركز ما قبل الأخير في استقطاب المبتكرين واليد العاملة المؤهلة، والمركز الـ114 عالميا في مستوى التعليم، والـ126 في توفير الخدمات والإنترنت لأطفال المدارس، كما كشف التقرير أنّ الفساد والبيروقراطية ونقص البنى التحتية وعدم الاستقرار السياسي كلها عراقيل تواجه النمو الاقتصادي في الجزائر!.