قررت أسرة الوزير الأول الأسبق، أحمد أويحيي، بيع سيارة من أصل 3 كانت مسجلة بإسم الأخير، لكن العملية لم تتم بحكم أن أشخاصا قليلون يعدون على أصابع اليد تقدموا لشرائها بعد إطلاعهم على الإعلان الخاص بها بموقع “واد كنيس”، لكنهم تراجعوا في اللحظة الأخيرة مباشرة بعد أن عرفوا أن السيارة المعروضة للبيع مملوكة لنجل أحمد أويحيي، معتقدين على الأغلب أن شراء هذه السيارة قد يجرهم إلى التحقيق، لكن في حقيقة الأمر بيع السيارة يعني أن أسرة أويحيى، تعيش أزمة مالية بعد تجميد كل حساباتها.