صرح وزير الطاقة عبد المجيد عطار بخصوص أسعار البترول التي ستكون حاسمة حسبه خلال الأسابيع المقبلة، لاسيما بعد استلام الرئيس الأمريكي جو بايدن لمهامه.
وقدم الوزير الأسباب المتمثلة في حملات التلقيح ضد فيروس كورونا واستئناف النقل الجوي الدولي اللذان سيعملان على الإستقرار لسعر البرميل بين 55 و60 دولارا.
وفي حوار خص به وكالة الانباء الروسية سبوتنيك، أكد عطار أن أسواق البترول “ستركز انتباها” على قرارات الادارة الأمريكية الجديدة وتنتظر رد فعل الرئيس بايدن.
والمتمثلة في المسائل الجيوسياسية على غرار الملف النووي الإيراني والوضع في فنزويلا، حسب الوزير .
وأوضح أن “إيران وفنزويلا يعدان أكبر المنتجين للخام، ولحد الآن هذا هو المجهول “الانتظار والترقب “.